هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نكت زى العسل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mahmoud_mahamed25
مشرف
مشرف
mahmoud_mahamed25


ذكر
عدد الرسائل : 149
العمر : 38
البلد : اى مكان
تاريخ التسجيل : 09/01/2008

نكت زى العسل Empty
مُساهمةموضوع: نكت زى العسل   نكت زى العسل Emptyالثلاثاء مارس 04, 2008 6:38 am

مدح أم هجاء -
حكى الأصمعي قال: كنت أسير في أحد شوارع الكوفة فإذا بأعرابي يحمل قطعة من القماش، فسألني أن ادله على خياط قريب، فأخذته إلى خياط يدعى زيدا، وكان أعور، فقال الخياط : والله لاخيطنه خياطة لا تدري أقباء هو أم دراج. فقال الأعرابي: والله لأقولن فيك شعرا لا تدري أمدح هو أم هجاء. فلما أتم الخياط الثوب أخذه الأعرابي، ولم يعرف هل يلبسه على أنه قباء أو دراج، فقال في الخياط هذا الشعر: "خاط لي زيد قباء ..... ليت عينيه سواء" فلم يدر الخياط أدعاء له أم دعاء عليه.

ما بين أشعب والجدي المشوي -
حضر أشعب مائدة أحد الأمراء، وكان عليها جدي مشوي، فجعل أشعب يسرع في أكله فقال له الأمير: أراك تأكله بحرد كأن أمه نطحتك! فقال أشعب: و أراك تشفق عليه كان أمه أرضعتك!

أشعب ودجاج كآل فرعون -
جلس أشعب عند رجل ليتناول الطعام معه، ولكن الرجل لم يكن يريد ذلك .. فقال إن الدجاج المعدّ للطعام بارد ويجب أن يسخن ؛ فقام وسخنه .. وتركه فترة فبرد فقام وسخنه .. وتركه فترة فبرد فقام مرة أخرى وسخّنه ... وكرر هذا العمل عدة مرات لعل أشعب يملّ ويترك البيت !! فقال له أشعب :أرى دجاجك وكأنه آل فرعون ؛ يعرضون على النار غدوا وعشيا

بين حانة ومانة -
كان لرجل زوجتين إحداهما اسمها حانة والثانية اسمها مانة، وكانت حانة صغيرة في السن عمرها لا يتجاوز العشرين بخلاف مانة التي كان يزيد عمرها على الخمسين والشيب لعب برأسها، فكان كلما دخل إلى حجرة حانة تنظر إلى لحيته وتنـزع منها كل شعرة بيضاء وتقول: يصعب عليَّ عندما أرى الشعر الشائب يلعب بهذه اللحية الجميلة وأنت مازلت شاباً، فيذهب الرجل إلى حجرة مانة فتمسك لحيته هي الأخرى وتنـزع منها الشعر الأسود وهي تقول له: يُكدِّرني أن أرى شعراً أسود بلحيتك وأنت رجل كبير السن جليل القدر، ودام حال الرجل على هذا المنوال إلى أن نظر في المرآة يومًا فرأى بها نقصًا عظيمًا، فمسك لحيته بعنف وقال: بين حانة ومانة ضاعت لحانا !!

جحا المنطقي -
روى جحا: كنت جالسا مع زوجتي نأكل تمراً، فقالت لي: مالي لا أراك تخرج النوى من فمك ؟ أتأكله هو الآخر أم ماذا ؟ فقلت لها: نعم، إنّي آكل النوى أيضاً؛ لأنّ البائع حين وزن التمر، وزنه مع النوى، وحين دفعت له الثمن، دفعت ثمن التمر والنوى، فهل أرمي شيئا اشتريته بمالي ؟

أرسل حكيما ولاتوصه -
وقع بين الأعمش وزوجته نزاع، فسأل بعض أصحابه من الفقهاء أن يرضيها ويصلح مابينهما. فدخل اليها وقال: إن أبا محمد شيخ كبير فلا يزهدنك فيه عمش عينيه، ودقة ساقيه، وضعف ركبتيه، وجمود كفيه. فقال له الأعمش: قبحك الله، فقد أريتها من عيوبي مالم تكن تعرفه.

الزوج الذي نفذ بجلده -
تزوجت إحداهن رجلا. وما إن دخل منزلها حتى أبصر ثلاث قبعات معلقة. وسألها فأجابته: هذه قبعة زوجي الذي مات غرقا، وهذه قبعة زوجي الذي مات محترقا، وهذه قبعة زوجي الذي مات مقتولا. فنزع الزوج الجديد قبعته وأعطاها لزوجته وقال لها: خذي هذه وقولي لمن يسألك: وهذه قبعة زوجي الذي نفذ بجلده.

جحا والعقد -
روى جحا: كان لي زوجتان ففكّرت في حيلة كي أرضيهما معاً؛ فأعطيت كلاًّ منهما عقداً، وأمرتها ألاّ تُخبر الأخرى. وفي يوم من الأيام ضيّقتا عليّ، وقالتا: من تحبّ منّا أكثر من الأخرى يا جحا ؟ فقلت: إنّي أحبّ من أهديت لها العقد أكثر من الأخرى.

له النار ولي الدار -
مات احد المجوس وكان عليه دين كثير فقال بعض غرمائه لولده: لو بعت دارك ووفيت بها دين والدك فقال الولد اذا انا بعت داري وقضيت بها عن ابي دينه فهل يدخل الجنه فقالوا لا قال الولد فدعه في النار وانا في الدار.

طلب معجز -
قال رجل من الحمقى لنخاس : اطلب لي حمارا ليس بالكبير المشتهر ولا القصير المحتقر لايقدم تقحما ولايحجم تبلدا يتجنب بي الزحام والرجام والآكام خفيف اللجام اذا ركبته هام واذا ركبه غيري قام ان علفته شكر وان اجعته صبر قال النخاس اصبر حتى اذا مسخ الله القاضي حمارا رجوت ان اصيب لك حاجتك ان شاء الله.

جحا والدرس الذي لا يُنسى -
روى جحا: ذهبت إلى السوق يوماً لأشتري حماراً؛ فبينما أنا سائر في الطريق إذ قابلت صديقا، فقال لي: إلى أين أنت ذاهب يا جحا ؟ فقلت له: إنّي ذاهب إلى السوق لأشتري حمارا. فقال: قل إن شاء الله يا رجل. فقلت: لِمَ أقول، والنقود معي والحمير في السوق ؟ فما إن تركته وسرت حتّى قابلني لصوص سرقوا كل ما معي من مال؛ فرجعت خائبا، فقابلني صاحبي قائلا: أين الحمار الّذي اشتريته ؟ فقلت له وقد وعيت الدرس: سرقوا نقودي إن شاء الله...

الحمد لله... -
روى جحا: جاءني جار مسرعا، وقال: يا جحا لقد ضاع حمارك. ففرحت فرحا شديدا وسجدت شكرا لله. فقال لي جاري: مالك أيّها الأحمق، أتفرح وقد ضاع حمارك ؟ فقلت له: ـ إنّي أشكر الله لأنّي لم أكن راكباً حماري، وإلاّ لكنت ضعت معه.

المصيدة والبخيل -
دخل أحد البخلاء دكانا لبيع الأدوات المنـزلية, وطلب شراء مصيدة للفئران عرض عليه صاحب الدكان واحدة, وبدأ يشرح له طريقة استعمالها. فقال: هنا تضع قطعة الجبن, فيدخل الفأر المصيدة ليأكلها, وما أن يقضم جزءاً منها حتى تنطبق عليه المصيدة. فقال البخيل على الفور: أريد مصيدة يموت فيها الفأر قبل أن يأكل الجبن !!

إبن أبيه -
قيل أن أحد البخلاء خرج ذات ليلة, ومعه ابنه في نزهة, فلما ابتعدا عن المنزل قال لولده في غضب: قاتلك الله.. نسيت إطفاء المصباح, اذهب في الحال وأطفئه قبل ان نخسر درهما,
فأخذ الولد يعدو سريعا وأطفأ المصباح, ثم قفل راجعا , فلقي والده في غضب أكثر , فسأله عن السبب, فقال الوالد: لقد ضاعفت عليَّ الخسارة, فقال الابن: وكيف ذالك؟ فقال: أبليت حذاءك في ذهابك وإيابك, فقال الابن: كن مطمئنا ياوالدي فقلد ذهبت ورجعت حافياً

جحا واللحم الضائع -
روى جحا: ذهبت إلى السوق في أحد الأيّام فاشتريت أربعة أرطال من اللحم وعدت إلى البيت وأنا أمني نفسي بأكل لذيذ؛ فقلت لزوجتي: إنّي ذاهب لأصلّي صلاة الجمعة، وأودّ أن أعود بعد الصلاة فأجد هذا اللحم قد أعدّ للغداء. فلمّا عدت سألتها عن اللحم، فقالت: ـ لقد كنت منهمكة في إعداد الطعام إذ غافلني القط وأكل اللحم كلّه. فأدركت أنّ هناك مؤامرة أخرى قد دبّرتها زوجتي؛ فأحضرت ميزاناً ووزنت القطّ، فوجدته يزن أربعة أرطال، فقلت لها: إذا كان ما وزنته على الميزان الآن هو القطّ، فأين اللحم ؟ وإن كان هو اللحم فأين القطّ ؟

المتر بقبلة -
الروائية الفرنسية كوليت كانت في صباها متناهية الجمال. مضت مع أمها يوما الى أحد أسواق باريس لتشتري قماشا تخيطه فستانا لها. ودخلت أحد المحلات واختارت قماشا يناسبها فسألت صاحب المحل عن سعر المتر، فتطلع أليها وقد أسكره جمالها، وقال: سعر المتر قبلة حارة. قالت له: اعطني عشرة أمتار. ولما أعطاها البائع القماش الذي طلبته، نظرت الى أمها، وكانت هذه قد هرمت وتجعد وجهها، وقالت لها: ماما تعالي وحاسبي عني! اعجب التاجر بهذه النكتة إعجابا جعله يرفض أن يأخذ من كوليت ثمن القماش. وتقول كوليت إنها لما بدأت تكتب قصدت الى التاجر وقدمت له رواية لها موقعة منها وقبلته.

المتفائل والمتشائم -
سألت سيدة حسناء برنارد شو ما هو الفرق بين المتفائل والمتشائم فأجابها: المتشائم يحكم علي من خلال سحنتي (وكان شديد القبح)، والمتفائل يحكم علي من خلال أدبي الفكه. المتشائم ينظر الى كعب حذائك والمتفائل نظر الى وجهك الجذاب

إكسريها -
قضى العلامة ناصيف اليازجي معظم حياته في التأليف والتدريس في الحقل اللغوي. وكان، لشدة حرصه على أصول اللغة العربية، لا يتحدث الى أبنائه إلا بالفصحى. ذات يوم طلب الى ابنته الصغيرة وردة (التي أصبحت فيما بعد أديبة معروفة) أن تناوله قنينة ماء ليشرب. وناولته إياها وهي تقول: تفضل يا ابي هذه هي القنينة (بفتح) القاف، فقال لها بغضب: اكسريها (وهو يقصد كسر القاف)? فما كان منها إلا إن ألقت بالقنينة على الأرض وحطمتها. صفق اليازجي بيديه حسرة وأسفا وقال: هذا ما جنته اللغة علي. رحمك الله يا أبا العلاء المعري!.

لا زال نائماً -
كان الروائي الفرنسي ألكسندر دوماس يحضر تمثيلية لزميله سومه فشاهد أحد المتفرجين يغط في نوم عميق فمازح زميله بقوله: هذا النائم نموذج من اثر رواياتك في المشاهدين. صمت سومه، على مضض. وفي اليوم التالي حضر بدوره تمثيلية لدوماس. وفيما كان هذا واقفا أمام مدخل المسرح اذا به يقرعه على كتفه ثم يشير بيده الى رجل نائم في مقعده ويقول له بلهجة الهزء: انظر يا صديقي دوماس كيف تستطيع أنت أن تنوم الناس في رواياتك. اجابه دوماس بنزق: لا. انه رجل الأمس لم يستيقظ بعد.
نظر ضعيف -
كان حافظ إبراهيم جالساً في حديقة داره بحلوان، ودخل عليه الأديب الساخر عبد العزيز البشري وبادره قائلاً - شفتك من بعيد فتصورتك واحدة ست فقال حافظ ابر أهيم. والله يظهر انه نظرنا ضعف، انا كما شفتك، وانته جاي افتكرتك راجل!!.
لا يستطع عمل المعجزات -
من المأثور عن " الرئيس ترومان" انه حينما كان نائباً للرئيس روزفلت، حدث أن وقف أمام أحد القضاة للشهادة في إحدى القضايا، وكان القاضي فظاً ضيق الصدر، فلما افاض " ترومان" في سرد معلوماته تضايق منه وصاح فيه: مستر ترومان.... اجئت هنا لتعلمني القانون؟ فأجابه ترومان بكل هدوء : لا ... لأنني لا أستطع عمل المعجزات!!
الدبلوماسية -
سئل " لنكولن" مرة أن يعرف " الدبلوماسية"، فأجاب بعد تفكير: احسب إنها المقدرة على وصف الآخرين كما يرون أنفسهم، ومعاملتهم بما يحبون أن يعاملوا به".

فوائد الفشل -
كان اديسون يقوم بأبحاثه وتجاربه الخاصة بأحد اختراعاته، فلاحظ معاونوه في المعمل أنه أجرى أكثر من مائة تجربة انتهت كلها بالفشل، ومع ذلك يصر على الاستمرار ، وسألوه: "ما فائدة هذه المحاولات؟" فقال : " فائدتها أننا عرفنا أكثر من مائة طريقة .. لا تؤدي الى الغرض المنشود".

مستقبل وماضي -
تقدم برنارد شو في حفل أرستقراطي الى سيدة جميلة وطلب منها مراقصته لكنها رفضت وهنا سألها شو عن السبب فقالت ساخرة منه وبترفع :"لا أرقص إلا مع رجل له مستقبل"... وبعد قليل عادت المرأة الى شو تسأله بدافع الفضول عن سبب إختياره لها بالذات ..فقال :"لأني لا أرقص إلا مع امرأة لها ماضي!".
جاهل مثلك -
كان أينشتاين لا يستغني أبدا عن نظارته وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه، فلما أتاه النادل بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد، طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر قائلا: إنني آسف يا سيدي، فأنا أمي جاهل مثلك!
جحا مثقف الحمير -
روى جحا: كنت جالسا ذات يوم في مجلس أحد الملوك، فأراد أن يسخر منّي، فقال لي: هل تستطيع أن تعلّم حماري القراءة والكتابة ؟ فأخذتني الحمية، وقلت: أعلّمه على أن تمهلني عشر سنين. فوافق الملك التحدي، وقرر صرف راتب لي في هذه المدّة. فلمّا خرجت من مجلس الملك، اقترب منّي أحد الأصدقاء، وقال لي: يا أحمق.. كيف توافق على هذه المهمّة ؟ فقلت له: في هذه السنوات العشر: إمّا أموت أنا، أو يموت الملك، أو يموت الحمار؛ فمن منّا الأحمق أيّها الذكي ؟
جحا والحساء الساخن -
روى جحا: أعدّت لي زوجتي حساءً، فجلسنا نشربه أنا وهي، فشربت زوجتي ملعقة، فاحمرّ وجهها ودمعت عيناها. فقلت لها: ماذا دهاكِ يا امرأة ؟ ولِمَ دمعت عيناكِ ؟
فقالت: تذكّرت أمّي فبكيت لفراقها. فأخذت ملعقة لأتناول من الحساء فوجدته شديد السخونة؛ فأحرق فمي ثمّ دمعت عيناي، فقالت زوجتي: وأنت لم دمعت عيناك؟ فقلت لها مغتاظاً: أبكي على أمّي التي زوجتني إيّاك.
عيني بتعورني -
واحد يقول للدكتور: يا دكتور مدري ليش كلما أشرب شاي عيني تعورني ؟؟؟؟ قاله الدكتور: ما تبقاش تحط الملعقة في الكباية.
فضول غبي-
مشي أعمى في الليل بسراج فرأه فضولي وقال له يالك من أحمق ، ما حاجتك للسراج وأنت أعمى ؟ قال الأعمى حتى يراني الأخرون يا من جمعت الحمق والفضول والغباء.

البادئ أظلم -
مر رجل بجماعة فكبا به حماره فضحكوا منه فقال : ما يضحككم ؟ لقد رأى الحمار وجوهكم فسجد لله شكرا.

اللص -
سألت الأستاذة الطالبات: إذا وضعت يدي في جيب أحد وأخذت منها النقود فماذا أكون؟ الطالبات: تكونين زوجتـه.

هاردلك -
لاعب كرة قدم سمع عن وفاة والد زميل له ... فراحله عشان يعزيه، فقال له:هارد لك

لئيم فعلاً -
سألو واحد ودك أبوك يموت على شان برثه، قال :لا ودي تصدمه سيارة على شان آخد الدية والورث.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نكت زى العسل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: :: منتديات قسم الترفيـة و المرح :: :: °•°• عالم النكت و الضحـك •°•°-
انتقل الى: